البنوك

رفعت البنوك والمصارف العاملة في المملكة العربية السعودية استثماراتها التراكمية بالسندات الحكومية بنهاية أكتوبر/ تشرين الأول الماضي للشهر السادس على التوالي، لتسجل أعلى مستوياتها على الإطلاق متخطية حاجز نصف تريليون

واصل سوق الأسهم السعودية “تداول”، تراجعه بنهاية جلسة اليوم الثلاثاء، ليسجل تراجعه الثاني على التوالي، بضغط مباشر من قطاعاته الكبرى، التي هبط بشكل جماعي، وسط تدني السيولة. وأنهى المؤشر العام

ساد التشاؤم توقعات آفاق الاقتصاد العالمي أثناء تجمّع قادة الأعمال والتمويل في المملكة العربية السعودية الأسبوع المنصرم، لكن الدولة المضيفة كانت استثناءً جلياً للنظرة السلبية العامة. تشهد المملكة أفضل أوقاتها الاقتصادية، إذ

تتجه البنوك السعودية المدرجة إلى تحقيق أعلى أرباح في تاريخها هذا العام، بعدما سجلت مستويات قياسية خلال الأرباع الثلاثة الأولى من العام الجاري، إلا أنها ستحتاج إلى سيولة من البنك

حققت شركة “أرامكو” السعودية في الربع الثالت من العام الحالي، ثاني أعلى أرباح فصلية منذ إدراجها في السوق المالية، كما فاقت النتائج توقعات المحللين، مدفوعةً بارتفاع أسعار النفط وزيادة في المبيعات. ارتفع

ارتفع المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية “تاسي”، بشكل ملحوظ في التعاملات الصباحية لجلسة اليوم الأحد؛ ليتجاوز مستوى 12 ألف نقطة. وصعد المؤشر الرئيسي للسوق بنسبة 0.63% بحلول الساعة 10:45 بتوقيت السعودية؛

ذكرت مصادر مطلعة أن شركة الزيت العربية السعودية “أرامكو السعودية” ماضية قدماً في خطط لطرح عام أولي لوحدة تجارة النفط. وأوضحت المصادر لوكالة بلومبرج، أنها تستهدف الإدراج في السوق السعودي بنهاية العام

أنهى سوق الأسهم السعودية “تداول”، جلسة اليوم الثلاثاء، بارتفاع ملحوظ، ليواصل مكاسبه للجلسة الثانية على التوالي، في ظل صعود شبه جماعي للقطاعات، وسط تحسن كبير للسيولة. وأغلق المؤشر العام للسوق

يتطلع المستثمرون إلى ما بعد ركود الاقتصاد العالمي الوشيك ويرون أن بلدا معينا –وأسواقه المالية– سيخرج بوصفه أقوى من يعبر إلى الجانب الآخر، ذلك أن أسهم الولايات المتحدةوسنداتها ستقود مسار الخروج من موجة

آخر شيء قد تحتاجه سوق السندات العالمية حاليا ، بجانب الارتفاعات الكبيرة في أسعار الفائدة، هو زيادة حدة الاضطرابات العشوائية . لكن يبدو أن المزيد منها في الطريق الى الأسواق